معجم اللغة العربية المعاصرة 1
أَمْر
[مفرد]: ج أمور (لغير المصدر):
• مصدر أمَرَ وأمَرَ على وأمِرَ على.
• حالٌ أو شأن "أنفق على من تعرف من أمره أنه محتاج- {وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ} " ، أمرٌ ذو بال : مهمّ، ذو شأن، الأمر الواقع : الوضع الواقعيّ أو الفعليّ، بين أمرين : بين خيارين، غُلِبَ على أمره : حيل بينه وبين تنفيذ ما يريد، لا حول له ولا قوّة، في أوّل الأمر / أوّلَ الأمر / في ، بادِئ الأمر / بادِئ الأمر : في البداية، مهما يكن من الأمر : على كلّ حال أو كيفما كان السبب.
• حادثة أو أمر بعينه "وقع له أمر أعاقه عن الحضور- {أَلاَ إِلَى اللهِ تَصِيرُ الأُمُورُ} - {وَظَهَرَ أَمْرُ اللهِ}: دين الله- {أَتَى أَمْرُ اللهِ}: القيامة- {يُدَبِّرُ الأَمْرَ}: القضاء".
• مصدر أمَرَ وأمَرَ على وأمِرَ على.
• حالٌ أو شأن "أنفق على من تعرف من أمره أنه محتاج- {وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ} " ، أمرٌ ذو بال : مهمّ، ذو شأن، الأمر الواقع : الوضع الواقعيّ أو الفعليّ، بين أمرين : بين خيارين، غُلِبَ على أمره : حيل بينه وبين تنفيذ ما يريد، لا حول له ولا قوّة، في أوّل الأمر / أوّلَ الأمر / في ، بادِئ الأمر / بادِئ الأمر : في البداية، مهما يكن من الأمر : على كلّ حال أو كيفما كان السبب.
• حادثة أو أمر بعينه "وقع له أمر أعاقه عن الحضور- {أَلاَ إِلَى اللهِ تَصِيرُ الأُمُورُ} - {وَظَهَرَ أَمْرُ اللهِ}: دين الله- {أَتَى أَمْرُ اللهِ}: القيامة- {يُدَبِّرُ الأَمْرَ}: القضاء".
معجم الصواب اللغوي 1
مهما يكن من الأمر فأنا موافق
الحكم: مرفوضة
السبب: لورود المجرور بمن الزائدة معرفة.
الصواب والرتبة: -مهما يكنِ الأمرُ فأنا موافق [فصيحة]-مهما يكن مِن أمرٍ فأنا موافق [فصيحة]-مهما يكن من الأمر فأنا موافق [صحيحة]
التعليق:تأتي «من» زائدةً جارة للنكرة بعدها للتخصيص على العموم أو توكيده، كما في قولهم: ما جاءني مِن رجل، وكما في قول زهير: ومهما تكن عند امرىءٍ مِن خليقة وإن خالها تخفى على الناس تُعلمِ ويمكن تصحيح زيادتها قبل المعرفة؛ لأن بعض النحاة أجاز ذلك كما في قوله تعالى: {يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ} الأحقاف/31.
السبب: لورود المجرور بمن الزائدة معرفة.
الصواب والرتبة: -مهما يكنِ الأمرُ فأنا موافق [فصيحة]-مهما يكن مِن أمرٍ فأنا موافق [فصيحة]-مهما يكن من الأمر فأنا موافق [صحيحة]
التعليق:تأتي «من» زائدةً جارة للنكرة بعدها للتخصيص على العموم أو توكيده، كما في قولهم: ما جاءني مِن رجل، وكما في قول زهير: ومهما تكن عند امرىءٍ مِن خليقة وإن خالها تخفى على الناس تُعلمِ ويمكن تصحيح زيادتها قبل المعرفة؛ لأن بعض النحاة أجاز ذلك كما في قوله تعالى: {يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ} الأحقاف/31.
لا توجد نتائج مطابقة لـ مَهْمَا يكن!
اطرح سؤال في المنتدى